إصطباحة

بلال فضل

تنشر على موقع المصرى اليوم

 

Friday, January 23, 2009

Thursday, January 22, 2009

Tuesday, January 20, 2009

Monday, January 19, 2009

Sunday, January 18, 2009

Monday, January 5, 2009

اصطباحة 3/1/2009



اصطباحة السبت 3/1/2009

الكل باطل و قبض الريح .
و لذلك قاتلنى الله إن أمسكت العصاية من النص . أنا ضد سياسات الرئيس مبارك و ضد خنوع الرئيس عباس و ضد مغامرات الشيخ هنية . ضد أبو الغيط و فوزى برهوم و محمد دحلان . ضد الإستبداد و الضعف المهنى و الخواء الفكرى و الخلل السياسى من أى كائن يكون يكون و إن رفع أنبل شعارات فى الكون .

أنا ضد أن تعتدى إسرائيل على غزة ، فيحاصر العرب البواسل السفارات المصرية ، و لا يفكر أحدهم أن يضع روحه على كفه و يذهب لمحاصرة السفارة الأمريكية ، لأنه يعلم أن سلطات بلاده ستفتح عليه النار .

أؤمن بالعروبة لكن ذلك لن يمنعنى من أن أسأل أهل الأردن و لبنان الغاضبين على مصر أن يتذكروا كيف يُعامَل الفلسطينى فى الأردن كمواطن درجة ثانية ، و كيف يُعامَل الفلسطينى فى لبنان معاملة لا آدمية أخرجت بعض مثقفى لبنان الشرفاء عن شعورهم و دفعتهم لكتابة بيان يستنكر تلك المعاملة ، فبالله عليكم أصلحوا أنفسكم قبل أن تزايدوا على مصر التى لم يفتح أحد حضنه للفلسطينيين مثلها .

أنا ضد نظام الحزب الوطنى ، الذى بهدل مصر آخر بهدلة ، لكننى لن أطالبه بأن يحتذى حذو حكام الحروب الكلامية لكى يكتسب محبتى ، فأنا لن أقف أبداً خلف زعيم سلم مشروع بلاده النووى للأمريكان و احتجز شعبه كرهينة سنين طويلة لمجرد أنه الأعلى صوتاً فى مواجهة إسرائيل . 

لن أقف مع زعيم اغتصب كرسى الحكم بمساعده والده و رمى كل من طالب بالإصلاح فى غياهب السجون دون محاكمات عادلة ، لمجرد أنه يلعن إسرائيل بالبُق ، لن أرتجى خيراً من الأمراء الذين صافحوا الإسرائيليين سراً من زمان ثم يرغبون فى غسيل أموالهم و تاريخهم بكام طائرة مساعدات ، 

لكننى أيضاً حزين على مصر التى شالت الهم الفلسطينى طيلة عمرها و أنا أراها تخسر القضية لأنها وكلت محامياً اسمه أبو الغيط ، لا يستطيع أن يصيغ رداً متماسكاً على سؤال صحفى ، و يخترع أسلوباً جديداً فى الدبلوماسية هو أسلوب التطجين ، و يجعلنا نترحم على مكلمة عمرو موسى فقد كانت تحتفظ لنا بورقة توت تستر عورتنا .
لن يمنعنى حزنى على دماء الأبرياء فى غزة ، ألا أجهر بحزنى على دم الضابط ياسر فريج حارس الحدود الذى سقط و هو يؤدى واجبه ، فكل ما يسيل من دماء فى غزة لا يجعل الدم المصرى رخيصاً أبداً .

لن يمنعنى تضامنى مع أهل غزة أن أدعوهم إذا أرادوا لأن يقتحموا بأجسادهم مكاناً ما فليكن خطوط التماس مع إسرائيل و ليس حدود مصر ، و لن تمنعنى محبتى لهم من أن أقول إنهم ما كان ينبغى عليهم أن يسلموا أرواحهم لمن يلعب بها لعبة الموت ، فعديم الكفاءة لا يصح أبداً أن يكون بديلاً للفاسد .

لن تمنعنى محبتى للسيد حسن نصر الله من عتابه لأنه أخطأ خطأ لا يذهب بفضله ، تمنيت أن يتذكر و هو يلقى خطابه للشعب المصرى ما سبق أن قاله بأن سلاح حزب الله لن يستخدم إلا من أجل لبنان فقط ، كنت أتمنى ألا يقول ما يستخدمه البعض مزايدة على مصر و شعبها الذى ضحى بالكثير من أجل فلسطين و العروبة ، و إذا كان سماحته يخبرنا بضرورة أن نقتحم الحدود لأن الحياة لا تطيب فى ظل وجود أبو الغيط و أمثاله ، فنحن أيضاً نذكره بأن الحياة لا تطيب فى ظل وجود سمير جعجع ووليد جنبلاط ، و إذا كان يتفهم عدم دخول إيران و سوريا فى مواجهة مفتوحة مع إسرائيل ، فنحن أولى بتفهمه و قد أحببناه و ساندناه و خاصمنا فيه الناس . 

لكن كل نقاط الاختلاف هذه لن تمنعنى أن أعتذر لسماحته عن الإنحطاط الذى مارسه بعض كُتاب السكك الذين خاطبوه بعبارات قذرة ظنوا بها أنهم يُرضون من أوصلوهم إلى مناصب ، لم يكونوا يستحقونها ، فصغرونا و صغروا بلادنا الكبيرة التى تعرف قدر الكبار .

لن يمنعنى كرهى لإسرائيل أن أسأل : أليس من حق الشعب الفلسطينى أن يهدأ قليلاً و يلتقط أنفاسه و يطبب جراحه ؟ و هل المطلوب أن ندفعه دون هوادة لكى تُزهق روح آخر طفل فلسطينى فقط لكى نشعر على كنباتنا أننا بخير ؟ 
لن يمنعنى حزنى على الأربعمائة شهيد الذين سقطوا بنيران إسرائيل أن أذكركم بأن آلافا من إخوانهم العرب غرقوا و احترقوا و ماتوا سراعاً بالتعذيب و بطئاً بالمرض ، و يموت آلاف غيرهم كل يوم بفعل الفساد و الظلم و المحسوبية و السلبية و الخنوع و الجهل ، 
و لن تتوقف إسرائيل عن قتل المزيد من أبناء فلسطين إلا عندما يرفض العرب الموت بأيدى حكامهم .

البطولة ليست أن ترفض ما يفعله عدوك و تطرمخ على ما يفعله بك حاكمك ابن بلدك ، و لأننا جميعاً نكتفى برفض ما يفعله العدو و نطرمخ على ما يفعله الحكام ، فنحن لسنا أبطالاً بل نحن باطل ، و الباطل قبض الريح

Saturday, January 3, 2009

اصطباحة 29/12/2008


اصطباحة الإثنين 29/12/2008

فليلعننا الله جميعاً – كلنا دون استثناء .
فليلعن الله فتح و حماس ، و كل من يتوقف عن إدانة الدماء لكى يكتفى بلعن فتح و حماس ، فليلعن الله قناة الجزيرة التى تشعر أنها ليست مهتمة سوى بإدانة مصر و اتهامها بالتآمر على غزة .
و ليلعن الله أبواق الحزب الوطنى المبارك الذين لا هم لهم سوى تذكير العالم بحكمة القائد التى يحل الخراب بكل من لا ينصت إليها .

هل شاهدتم وجوه الأطفال و هم يبكون رعباً و هلعاً ، إذا لم تكونوا قادرين على إعادة طفولتهم إليهم فاخرسوا جميعاً ، و لا ينطقن أحد منكم بكلمة لعينة سواء كانت عن فضائل حماس أو رذائل فتح .

فليلعننا الله جميعاً – كلنا دون استثناء .
مبروك أيها السادة ، نحن لم نصل إلى القاع بعد ، مازالت لدينا فرصة أكثر لكى نحفر أكثر باتجاه قاع لا نهائى .
ها نحن و قد أصبحنا لا نتمنى أن تعود الأرض أو يعود أهلها إليها دون أن تعود هى ، لم نعد نتمنى سوى أن تعود إلينا قدراتنا على الحزن الصافى الذى لا تنجسه التحليلات الإستراتيجية ، قدرتنا على الألم المحض الذى لا تخرق براءته أصابع الإتهامات ، قدرتنا على أن نبكى ذاهلين و نحن نرى فلسطينياً مضرجاً بالدماء يرفع إصبعه إلى السماء و يقرأ الشهادتين دون أن يعكر صفو بكائنا سؤال مرير ((هو من حماس و لا من فتح ؟)) ، قدرتنا على أن نهتف بيقين ضد العدو دون أن تلخبطنا حقيقة أن هناك الأن أكثر من عدو .


فليلعننا الله جميعاً – كلنا دون استثناء .
ها نحن أصبحنا مجبرين على أن نختار بين الوقوف خلف أمير دويلة كرتونية تنطلق منها الطائرات الأمريكية لتغير على المنطقة ،أو خلف قادة دول تصلبت شرايين إرادتها و 
أصبح غاية طموحها أن تستقر على الأرض دون حراك ، ها نحن و قد صار علينا لكى نوصف بالوطنية أن نختار الدفاع عن مجموعة من الحمقى لمجرد أنهم يرفعون شعارات إسلامية أو الدفاع عن مجموعة من المتبلدين الموتى على كراسيهم الذين يعتبرون الكرامة الوطنية كلام جابنا ورا .
آه يا مر الإختيار بين دول قزمة تتعملق و دول عملاقة تتقزم ، و آه يا هوان البلاد التى تدافع عن نفسها بشراسة دون أن تدرك أنها صارت حيث وضعت نفسها .

فليلعننا الله جميعاً – كلنا دون استثناء .
هل نريد لإسرائيل أن تقتنع أننا آدميون لا يصح أن نُذبح كالخراف ، طيب هل حكامنا مقتنعون أساساً بآدميتنا ؟ ، هل نُخَبنُا السياسية مقتنعة أساساً أن شعوبها ليست خرافاً خانعة ؟ ، و هل شعوبنا الغاضبة على الموت فى غزة نالت يوماً فرصة الحياة بكرامة لكى تغضب على من يموتون بكرامة ؟ 

فليلعننا الله إذا اكتفينا بمصمصة الشفاه على القتلى ، أو بنبح الأصوات فى الهتافات ، أو بالرطانة فى البرامج عن الأخطاء الإستراتيجية ، فليلعننا الله إذا لم نحسم مع أنفسنا أولاً السؤال الأولى بالإجابة : بماذا سنحارب إسرائيل ، بالشعارات الدينية التى لم تُغَير ما بأنفسنا ؟. بالإستهلاك الدائم لكل شىء إلا المعرفة ؟ 
بالفروع الجديدة لأحدث المطاعم العابرة للقارات ؟ ، بالكتابات التى تُدلك العجزة لكى تُقنعهم برجولة متخيلة ؟ ، بالأدمغة الفارغة إلا من اليأس و السخط و البكاء على الأطلال ؟ أم بشتيمة بعضنا البعض فى افتتاحيات الصحف الرسمية العربية التى تكتب من أجل قارىء واحد لا يقرأ حتى الملخصات التى تُكتب له ؟ ، 
أم بـ ((العنتريات التى ما قتلت ذبابة )) ؟


فليلعننا الله لو لم ندرك أن ضربة إسرائيل الموجعة لم تكن أبداً فى غزة ، فغزة أقوى من أن يكسرها الموت . 
محمود درويش قال عنها موجزاً معجزاً فى يوميات الحزن العادى :
قد ينتصر الأعداء على غزة 
كما ينتصر البحر الهائج على جزيرة صغيرة
قد يقطعون كل أشجارها ، قد يكسرون عظامها 
قد يزرعون الدبابات فى أحشاء أطفالها و نسائها 
.... لكنها لن تكرر الأكاذيب . و لن تقول للغزاة نعم .
و ستستمر فى الإنفجار ، لا هو موت و لا هو انتحار ،
و لكنه أسلوب غزة فى إعلان جدارتها بالحياة .
--------
فليلعننا الله جميعاً إذا لم ندرك أن ضربات إسرائيل الساحقة الماحقة لنا كانت و مازالت و ستظل فى الانتخابات النزيهة ، فى العلم و التقنية و التعليم المتطور دائماً و أبداً ، فى زراعة الصحراء المغتصبة ، فى الصحافة التى لا سقف لحريتها ، فى الإرادة السياسية القوية ، و التفكير فى المستقبل ، و تجاوز المتطرف مع الملحد من أجل البقاء ، و إحترام كرامة المواطن حتى لو كان مجرد أشلاء مدفونة فى واد لبنانى سحيق .

إسرائيل لن تفهم سوى لغة القوة ، و إلى أن نمتلكها ياريت نخرس خالص ، و إلا 
فليلعننا الله كلنا دون استثناء .

اصطباحة 1/1/2009


اصطباحة الخميس1/1/2009

ملحوظة : تم نشر المقال على موقع المصرى اليوم
لأن هذا العدد عدد خاص

كل سنة وأنتم تحاولون أن تكونوا طيبين.

تعالوا نجعل هذا العام مختلفا. تعالوا نهرب من جحيم الحزب الوطنى المبارك إلى جنة الكتب. تعالوا نقلل من مشاهدتنا لغثاء التليفزيون وعياراته التى «تِدوِش» ولاتصيب.

تعالوا نتوقف عن اللطم على رؤوسنا الفارغة ونحاول ملئها قليلا. تعالوا «نستعين» على هلع الأزمة المالية العالمية بخير الزاد والزوادة. تعالوا ندرك أن مشكلتنا الحقيقية فى عقولنا وطريقة تفكيرنا وأننا لن نتغير إلا إذا تغيرت.

تعالوا نتوقف عن المزايدات والمهاترات والمشاحنات، تعالوا نتوقف عن إطلاق الأحكام على بعضنا البعض، ونفترض أننا جميعا سندخل الجنة لو التزمنا بأمر إلهى واحد هو «اقرأ».

كان لى الشرف منذ بدأت كتابة عمود اصطباحة قبل شهرين أن أكتب عن عدد من الكتب التى أحبها، وكان أكثر ما يسعدنى ويبهجنى ويجدد أملى فى الحياة أن أتلقى رسائل من قراء يقولون لى إنهم اشتروا الكتب التى كتبت عنها وقرأوها وأصبحوا يشاركوننى فى محبتها،

ودائماً ما كانوا يختمون رسائلهم بطلب اقتراحات كتب جديدة للقراءة، متوسمين فى ذوقى خيراً، إلى أن جاءتنى رسالة من القارئة رباب رمضان من دمياط ورسالة أخرى من القارئ محمد سيد بجامعة حلوان، ورسالة ثالثة من القارئ عماد محمود من جامعة الإسكندرية والجميع يطلبون منى باسم زملائهم أن أرشح لهم عدداً من الكتب التى أنصح بقراءتها،

وقد صادف طلبهم هوى فى نفسى أن أستعيد حلاوة أجمل وأمتع الكتب التى قرأتها، على أمل أن يرغب أحد فى قراءتها، لذلك اخترت من الذاكرة هذه القائمة الشخصية العشوائية التى لا يوجد منطق فى اختيارها سوى أننى استمتعت بقراءتها أيما استمتاع، بل وأعدت قراءة أغلبها أكثر من مرة،

مع مراعاة أن لكل كاتب من كتابها كتباً جميلة أخرى قد يراها البعض أجمل مما اخترت، ومراعاة أن هناك كتبا بالتأكيد سقطت من ذاكرتى ربما هى أهم وأثقل فكريا وفنيا،

وربما كان كل ذلك حافزاً لتكوين قوائم أخرى يصنعها كل شخص لنفسه، مع أمنيتى أن يؤدى بحث القراء عن بعض هذه الكتب إلى تحفيز الناشرين لإعادة طبعها من جديد.

أتركك مع قائمتى الخاصة لـ ١٥٠ من أجمل الكتب وأمتعها، وكلى أمل ألا تحرم نفسك منها أو مما استطعت إليه سبيلا منها، قبل أن ينتهى هذا العام الذى أضمن لك برقبتى أنه سيكون جميلا لو قضيته فى أحضان هذه الكتب.

ـ نجيب محفوظ: ليالى ألف ليلة (مكتبة مصر ودار الشروق).

ـ يوسف إدريس: حادثة شرف (مكتبة مصر)

ـ فتحى رضوان: عصر ورجال (الهيئة العامة لقصور الثقافة).

ـ د. طه حسين: جنة الشوك (دار المعارف).

ـ محمود السعدنى: مسافر على الرصيف (الأهرام)

ـ صافى ناز كاظم: تلابيب الكتابة (دار الهلال)

ـ رجاء النقاش: نجيب محفوظ صفحات من مذكراته وأضواء جديدة على حياته وأدبه (الأهرام)

ـ د.على الوردى: وعّاظ السلاطين (دار الكنوز الأدبية)

ـ فهمى هويدى: القرآن والسلطان ( الشروق).

ـ محمود عوض: بالعربى الجريح (دار المعارف).

ـ صلاح عيسى: حكايات من دفتر الوطن (كتاب الأهالى)

ـ أحمد أمين: فيض الخاطر (مكتبة الآداب ـ القاهرة)

ـ علويّة صُبح: مريم الحكايا (دار الآداب)

ـ حسين أحمد أمين: دليل المسلم الحزين (مكتبة مدبولى ودار العين)

ـ مصطفى صادق الرافعى: من وحى القلم (مكتبة الأسرة)

ـ جمال الغيطانى: الزينى بركات (الشروق)

ـ محمد حسنين هيكل: زيارة جديدة للتاريخ (الشروق)

ـ محمد عبد الله عنان: تراجم إسلامية وعربية وأندلسية (مكتبة الخانجى)

ـ بيرم التونسى: المجموعة الكاملة لشاعر الشعب (مكتبة مصر)

ـ أحمد زويل: عصر العلم (دار الشروق)

ـ محمود درويش: الأعمال الشعرية الجديدة (رياض الريس)

ـ فاروق عبد القادر: من أوراق الرفض والقبول (شرقيات)

ـ باتريك زوسكيند: العطر قصة قاتل (المدى)

ـ د.جلال أمين: ماذا علمتنى الحياة (الشروق).

ـ يوسف الشريف: ممّا جرى فى بر مصر (الشروق)

ـ عبد الرحمن الأبنودى: يامنة وقصائد أخرى ـ مختارات (أطلس للنشر).

ـ جابرييل جارسيا ماركيز: الحب فى زمن الكوليرا (المدى)

ـ ماريو بارجاس يوسا : حفلة التيس (المدى)

ـ محمد عفيفى: ضحكات صارخة (أخبار اليوم)

ـ كارلوس فوينتس: موت أرتيميو دى كروث (المجلس الأعلى للثقافة).

ـ محمد الماغوط: سأخون وطنى (رياض الريس)

ـ الجاحظ: رسائل الجاحظ (دار الكتب العلمية)

ـ د. زكريا إبراهيم: نداءات إلى الشباب العربى (مكتبة مصر)

ـ سناء البيسى: مصر ياولاد (نهضة مصر)

ـ د. زكى نجيب محمود: تجديد الفكر العربى (الشروق)

ـ عباس محمود العقاد: حياة قلم (نهضة مصر)

ـ علاء الديب: أيام وردية (الهلال)

ـ مريد البرغوثى: رأيت رام الله (الهلال)

ـ إبراهيم عبد القادر المازنى: صندوق الدنيا (مكتبة الأسرة).

ـ محمود أبوريّة: أضواء على السنة المحمدية (دار المعارف).

ـ بهاء طاهر: الحب فى المنفى (روايات الهلال).

ـ انطون تشيخوف: مختارات فى ٤ أجزاء (دار رادوغا ودار التقدم)

ـ أبو حيان التوحيدى: الإمتاع والمؤانسة (دار الكتب العلمية)

ـ إيزابيل الليندى: حصيلة الأيام (المدى)

ـ يوسف ميخائيل أسعد: الثقافة بين الأدب والفن (نهضة مصر)

ـ د. نبيل على: الثقافة العربية وعصر المعلومات (عالم المعرفة)

ـ د. جمال حمدان: شخصية مصر (الهلال)

ـ أمل دنقل: الأعمال الشعرية الكاملة (المجلس الأعلى للثقافة)

ـ يحيى حقى: دماء وطين (نهضة مصر)

ـ محمد المخزنجى: حيوانات أيامنا (الشروق)

ـ كامل زهيرى: مائة امرأة وامرأة (مكتبة الأسرة)

ـ إبراهيم عبدالمجيد: البلدة الأخرى (الشروق)

ـ على أحمد باكثير: الثائر الأحمر (مكتبة مصر)

ـ أحمد بهاء الدين: محاوراتى مع السادات (الهلال)

ـ أدونيس: ديوان الشعر العربى مختارات شعرية فى ثلاثة أجزاء (المدى)

ـ صلاح عبدالصبور: الأعمال الشعرية الكاملة (الهيئة المصرية العامة للكتاب)

ـ عايدة الشريف: شاهدة ربع قرن (الهيئة المصرية العامة للكتاب)

ـ جوزيه ساراماجو: كل الأسماء (المدى)

ـ د. نعمات أحمد فؤاد: شخصية مصر (الهيئة المصرية العامة للكتاب)

ـ محسن محمد: التاريخ السرى لمصر (دار المعارف)

ـ محمد الغزالى: السنة النبوية بين أهل الفقه وأهل الحديث (الشروق)

ـ د. يوسف القرضاوى: الإيمان والحياة (مؤسسة الرسالة)

ـ د. محمد عمارة: مسلمون ثوار (الشروق)

ـ صنع الله إبراهيم: ذات (المستقبل العربى)

ـ إبراهيم أصلان: خلوة الغلبان (الشروق)

ـ ناصر الدين النشاشيبى: ملاعب الذكريات (دار الحكمة)

ـ بهجت عثمان: ديوان بهاجيجو (المستقبل العربى)

ـ يوسف القعيد: عبدالناصر والثقافة والمثقفون ـ حوار مع محمد حسنين هيكل (الشروق)

ـ محمد عودة: سبعة باشاوات وسبعة صور (الكتاب الذهبى - روز اليوسف)

ـ الصافى سعيد: الحمى ٤٢ (مكتبة بيسان)

ـ د. عبدالعظيم رمضان: الصراع بين العرب وأوروبا (دار المعارف)

ـ د. إدوارد سعيد: خارج المكان سيرة ذاتية (دار الآداب)

ـ سعد مكاوى: السائرون نياما (الشروق)

ـ د. سيد عويس: التاريخ الذى أحمله على ظهرى (دار العين)

ـ عبد الرحمن الرافعى: تاريخ الحركة القومية (دار المعارف)

ـ فتحى غانم: عيون الغرباء (الهيئة العامة لقصور الثقافة)

ـ موسى صبرى: خمسون عاما فى قطار الصحافة (الشروق)

ـ عزيز نيسين: الطريق الوحيد (المدى)

ـ سعد الله ونوس: الأعمال المسرحية الكاملة (دار الآداب)

ـ ستيفن اوزمنت: التاريخ من شتّى جوانبه (الهيئة المصرية العامة للكتاب)

ـ طارق البشرى: الحركة السياسية فى مصر (الشروق)

ـ ميلان كونديرا: غراميات مرحة (دار الآداب)

ـ إسماعيل كاداريه: من أعاد دورونتين (دار الآداب)

ـ د. أحمد كمال أبوالمجد: حوار لا مواجهة (الشروق)

ـ أمين معلوف: الحروب الصليبية كما رآها العرب (دار الفارابى)

ـ حجازى فنان الكاريكاتير العظيم: مختارات محمد بغدادى (المركز المصرى العربى)

ـ صلاح جاهين: أشعار بالعامية المصرية (الأهرام)

ـ أنيس منصور: فى صالون العقاد كانت لنا أيام (الشروق)

ـ محمد التابعى: مصر ماقبل الثورة (دار المعارف)

ـ عبد الحكيم قاسم: محاولة للخروج (مختارات فصول)

ـ عبد المنعم شميس: عظماء من مصر (دار المعارف)

ـ الطيب صالح: فى صحبة المتنبى ورفاقه ـ سلسلة مختارات (رياض الريس)

ـ سليمان فياض: كتاب النميمة (دار مصر المحروسة)

ـ سراج الدين الروبى: زوجات قاتلات (الدار المصرية اللبنانية)

ـ توفيق الحكيم: ملامح داخلية (الشروق)

ـ ستيفان تسفايج: ساعات القدر فى تاريخ البشرية (المدى)

ـ هادى العلوى: شخصيات غير قلقة فى الإسلام (المدى)

ـ د. محمد حسين الأعرجى: أجداد وأحفاد (المدى)

ـ بو على ياسين: بيان الحد بين الهزل والجد ـ دراسة فى أدب النكتة (المدى)

ـ د. غالى شكرى: المثقفون والسلطة فى مصر (أخبار اليوم)

ـ ابن إياس: بدائع الزهور ووقائع الدهور (المكتبة التوفيقية)

ـ صالح مرسى: هم وأنا (مدبولى الصغير)

ـ مصطفى أمين: مسائل شخصية (أخبار اليوم)

ـ جيمس هنرى برستيد: فجر الضمير (مكتبة مصر)

ـ د. زكى مبارك: الحديث ذو شجون (الهيئة المصرية العامة للكتاب)

ـ فؤاد التكرلى: المسرات والأوجاع (المدى)

ـ خيرى شلبى: وكالة عطية ( دار الشروق)

ـ سيرل أيدون: فضولية العلم (دار الساقى)

ـ على الطنطاوى: رجال من التاريخ (دار الجيل)

ـ كمال النجمى: يوميات المغنين والجوارى (دار الهلال)

ـ أحمد بهجت: مسرور ومقرور (دار الشروق)

ـ جمال البنا: مسؤولية الانحلال بين الشعوب والقادة كما يوضحها القرآن (دار الفكر الإسلامى)

ـ د. محمد حسين هيكل: حياة محمد (دار المعارف)

ـ عصام محفوظ: ماذا يبقى منهم للتاريخ (رياض الريس)

ـ ديوان أبوالطيب المتنبى. (مكتبة مصر ودار المعارف)

ـ حجاج أدول: ثنائية الكُشَر (الحضارة للنشر)

ـ رضا البهات: شمعة البحر (المجلس الأعلى للثقافة)

ـ إدواردو جاليانو: أفواه الزمن (المدى)

ـ يشار كمال: ميميد الناحل (دار الفارابى)

ـ جلال آل أحمد: الابتلاء بالتغرب (المجلس الأعلى للثقافة)

ـ د.على أومليل: السلطة الثقافية والسلطة السياسية (مركز دراسات الوحدة العربية)

ـ د.هشام جعيط: الفتنة (دار الطليعة)

ـ هاشم النحاس: محاورات صلاح أبوسيف (الهيئة المصرية العامة للكتاب)

ـ أنتونيو سكارميتا: عرس الشاعر (المدى)

ـ خوسيه ماريا ميرنيو: رؤى لوكريثيا (المدى)

ـ عزت القمحاوى: الأيك فى المباهج والأحزان (الهلال)

ـ سامى السلامونى: المقالات النقدية الكاملة (الهيئة العامة لقصور الثقافة)

ـ جورجى أمادو: تيريزا باتيستا (دار العودة)

ـ كينزى مراد: عبق أرضنا (دار ورد)

ـ بيير بورديو وآخرون: بؤس العالم ـ ٣ أجزاء (دار كنعان)

ـ جراهام جرين: مسدس للبيع (دار النسر عمّان)

ـ محمد مستجاب: تنميل الدماغ (مكتبة الأسرة)

ـ جورج أورويل: متشردا فى باريس ولندن (المدى)

ـ عبدالرحمن الكواكبى: طبائع الإستبداد ومصارع الاستعباد (الشروق ودار النفائس)

ـ د. لويس عوض: أوراق العمر (مكتبة مدبولى)

ـ لويس سبولبيدا: العجوز الذى كان يقرأ الروايات الغرامية (ورد)

ـ بريدراك ماتفجيفتش: تراتيل متوسطية (دار توبقال)

ـ إميل حبيبى: الوقائع الغريبة فى اختفاء سعيد أبى النحس المتشائل (مركز الدراسات الفلسطينية)

ـ د. رشدى سعيد: نهر النيل (دار الهلال)

ـ هوارد زين: التاريخ الشعبى للولايات المتحدة (المجلس الأعلى للثقافة)

ـ دلال البزرى: السياسة أقوى من الحداثة (ميريت)

ـ اريك دورتشميد: دور الصدفة والغباء فى تغيير مجرى التاريخ (المدى)

ـ إسرائيل شاحاك: أسرار مكشوفة (شركة المطبوعات للتوزيع والنشر)

ـ د. عبدالوهاب المسيرى: رحلتى الفكرية فى البذور والجذور والثمر (الشروق)

ـ د. عصمت سيف الدولة: مذكرات قرية (كتاب الهلال)

ـ جمانة حداد: صحبة لصوص النار: حوارات مع كتاب عالميين (دار أزمنة)

ـ أليكسى فاسيليف: مصر والمصريون (شركة المطبوعات للتوزيع والنشر)

ـ د. مصطفى حجازى: التخلف الاجتماعى مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور (المركز الثقافى العربى)

ـ د. أحمد عبدالله رزة وآخرون: هموم مصر وأزمة العقول الشابة (مركز الجيل للدراسات الاجتماعية)

ـ د.على القاسمى: معجم الاستشهادات (مكتبة لبنان)

.. هذا وياريت لو قريت واستمتعت تدعى لى.

اصطباحة 31/12/2008


اصطباحة الأربعاء 31/12/2008

اصطباحة 30/12/2008


اصطباحة الثلاثاء 30/12/2008

اصطباحة 28/12/2008


اصطباحة الأحد 28/12/2008

اصطباحة 27/12/2008


اصطباحة السبت 27/12/2008