إصطباحة

بلال فضل

تنشر على موقع المصرى اليوم

 

Monday, April 20, 2009

اصطباحة 20/4/2009

اصطباحة الإثنين 20/4/2009

4 comments:

  1. معصب نفسك انت على الفاضي ههههه

    يا راجل سيبك .... و بعد كده نيجي نقول الحكومه و الحزب الوطني و الناس الكبار و الكلام ده يا راجل !!! .. البلد دي عايزة ناس يرفعوا راسها

    و بعدين الموضوع ده كل شويه على التليفزيون و الجرايد و كل النقاش هو الراجل ده مناصر للقضيه الفلسطينيه ولا لأ ؟؟ هو الراجل ده موافق على اللي بتعمله اسرائيل و لا لأ ؟ بمعنى اخر هو تبعنا ولا تبعهم ؟ مع السلام ولا ضده ؟

    و على نفس شاكله الدول الاجنبيه و كل ما يقال في الغرب من ان الموضوع كله ينحصر في السلام بين الفلسطينين و الاسرائليين كأنهم بظبط بلدين بس و بيتخانقوا مع بعض !! ... لكن خلاص الناس شبه نسيت انه لمجرد انه معاه الجنسيه الاسرائليله و جواز سفر اسرائيلي اذاً هو مؤمن ان فيه دوله اسمها اسرائيل و لها كيان و من حقها انها تعيش في سلام و امان ... و احنا بعد ما كنا بنقول اسرائيل لازم تطلع من فلسطين دلوقتي بنقول طيب خلاص سبونا بس في حالنا و حياتكم خلاص احنا راضيين بالضفه و الغزه بس وحياتكم ما تاخدوا حتت تاني و نعيش بقى في سلام و خلاص ............ههههههه


    صدق احمد مطر عندما قال قصيده " ورثة ابليس "

    وجـوهكم أقنعة بالغة المرونة،
    طلاؤها حـصافة، وقعرها رعونة،
    صفق إبليس لها مندهشا، وباعكم فنونه،
    وقال: "إني راحل، ما عاد لي دور هنا،
    دوري أنا أنتم سـتلعبونه"
    ودارت الأدوار فوق أوجه قاسية،
    تعدلها من تحتكم ليونة،
    فكلما نام العدو بينكم رحتم تقرعونه،
    لكنكم تجرون ألف قرعة لمن ينام دونه،
    وغاية الـخـشـونة،
    أن تندبوا: " قم يا صلاح الدين، قم"،
    حتى اشتكى مرقده من حوله العفونة،
    كم مرة في العام توقظـونه،
    كم مرة على جدار الجبن تجلدونه،
    أيطلب الأحياء من أمواتهم معونة،
    دعوا صلاح الدين في ترابه واحترموا سكونه،
    لأنه لو قام حقا بينكم فسـوف تقتلونه.

    ReplyDelete
  2. أوجعتنا وعبرت عنا فأدمعتنا يابلال
    وأشد ما أحزنني فيه فعلا هو الغيطاني
    سبحان من يغير ولا يتغير

    مقال فيه روائح "الدستور" في الجريدة الساويرسية

    ReplyDelete
  3. اهو انت كدة جبت آخرك
    وعمرك ماهاتكون سفير لمصر في الخارج وهايعتبروك كاتب مارق بيرفض والعياذ بالله التطبيع مع الأخت اللدودة إسرائيل وأنا برضه بأرفض معاك التطبيع وعشانا عليك ياكريم
    اسرائيل هاتفضل طوووول عمرها اسرائيل وهاتفضل ايديها مهما مر الزمن ملوثة بالدم بلاش دم الفلسطينين لأن دمهم من كتر ماشفناه اصبح مية لأ دي ايديها ملوثة بدم ولادنا والا احنا جالنا زهايمر ونسينا ...بلاش ..احنا ناس قلبنا ابيض وبننسي ياريت يبقي عندنا مخ ونفتكر ان اسرائيل عمرها ماهيرتاح لها بال غير لما ترجع سينا تاني وتحقق حلمها الأبدي من النيل للفرات

    ReplyDelete